وافق الحارس خالد العسكري بعد تردد كبير في تمديد عقده والاستمرار مع الرجاء البيضاوي، بعد أن فشلت المفاوضات السابقة في إقناعه بالبقاء، وتم الاتفاق على تمديد عقده لسنتين وإنهاء مشواره مع الفريق البيضاوي.
وكان العسكري قد طلب مهلة من التفكير قبل الحسم في عقده الذي سينتهي في الصيف القادم، خاصة أنه كان يفكر في الانتقال لفريق آخر أقل ضغطا من الرجاء البيضاوي الذي يملك قاعدة جماهيرية كبيرة ويلعب على عدة واجهات، غير أن تشبث محمد بودريقة رئيس الفريق به جعله يقرر تمديد عقده وعدم تغيير الأجواء.