أرخت الأزمة الخانقة التي يعيشها حزب الاستقلال على مستوى القيادة على هياكل الحزب بإقليم الجديدة الذي يعتبر واحدا من أهم معاقل الحزب، حيث أقدم رفيق ناصر، الرئيس السابق لغرفة التجارة والصناعة والخدمات بالجديدة، مساء أول أمس في خطوة مفاجئة.
وحسب ما جاء في يومية ” المساء ” عدد اليوم الجمعة، فالقرار تمثل في عدم الترشح لسباق الانتخابات الجزئية المزمع إجراؤها يوم الخميس 4 ماي المقبل لملء مقعد شاغر كان هو من تقدم بالطعن في شرعيته ونجح في إسقاطه.