دقت جمعيات حقوقية ومدنية ببرشيد ناقوس الخطر؛ نظرا للوضع الأمني الخطير الذي أصبحت تعيش على وقعه المدينة منذ شهور، بعد تسجيل عشرات السرقات تحت التهديد بواسطة الأسلحة البيضاء.
وحسب ما أوردته يومية ” الأخبار ” عدد نهاية الأسبوع، فإن هذه الجرائم متنوعة ومختلفة الأساليب و يبقى أخطرها هي تلك التي ترتكب في واضحة النهار في غياب عناصر الأمن العمومي.