لم يترك رواد العالم الازرق تدوينة رئيس الحكومة التي نقل فيها تعزيته في مقتل الطفل عدنان ومدحه للقوات الامنية التي كشفت في وقت قياسي حسب وصفه عن الجريمة المروعة.
وقال بعضهم ان العثماني يواصل تأكيده انه خارج التاريخ ، فقد دعا في مستهل تعزيته لطفل عمره 11سنة بالرحمة والجنة والحال يقول المدونون ان الاطفال الصغار غير مكلفين ولا يحتاجون لأدعية المغفرة والرحمة .
وسخر آخرون من عبارة ” الوقت القياسي” والحال ان الطفل مختطف قرابة أسبوع ولو كان هناك تحرك أمني حقيقي وقياسي لكان الاطلاع على الكاميرات قبل فوات الاوان ، واما آخرون فعاتبوا العثماني لانه اكتفى بالتعزية ولم يقدم اعتذار الحكومة لولدي الطفل عدنان، لان الحكومة الممثلة للدولة مسؤولة عن توفير الامن والسلم لجميع المواطنين .
المقال الأسبق
الرجاء يتلقى أخبار سارة
المقال التالي