“البوليساريو” في قلب فضيحة جنسية مدوية بالبرازيل

كازاوي
في فضيحة مدوية، أقدم المدعو “علي”، ممثل جبهة البوليسارية في البرازيل، على الاعتداء جنسيا على مواطنة شابة، وبعد أن حملت منه، أجبرها على الإجهاض عنوة، حسب مصادر إعلامية.
وكان هذا المتهم يستغل هذه السيدة جنسيا، ويوهمها باستعداده للزواج منها، قبل أن يتسبب في حملها ويجبرها على الإجهاض، دون أن يفي بوعوده في الزواج منها، تضيف المصادر.
وتتستر “مخابرات” البوليساريو على هذه الفضيحة، خوفا من كشف حقيقة الانفصاليين، وتعرية وجوههم الحقيقية.
ونشر الفاعل المصطفى عبد الدايم، تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، طرح فيها “سؤال لماذا تتستر مخابرات البوليساريو على هذا ( الوحش الديبلوماسي ) وتحرك مخبريها من درجة ” حقوقي ” لمراقبة والتجسس على حياة المصطفى عبد الدائم التي ليس في هفواتها وأخطائها وعلاتها ضرر لاي احد ، ولم ولن تسبب ضررا لاي كان اللهم لصاحبها المصطفى عبدالدائم .. قياديون في البوليساريو سرقوا أموال الشعب، ونهبوا مساعدات موجهة للشعب، وقتلوا وعذبوا في سجون الرابوني أبناء الشعب، واغتصبوا بنات الشعب، ومع ذلك وبسبب ذلك مازالوا يسلطون سيوفهم على رقاب الشعب باسم القبيلة اللعينة والمصالح المتبادلة ونجد دائما من يدافع عنهم بكل حية ونذالة”