كشف تقرير جديد صادر عن بورصة الدارالبيضاء برسم يناير 2016، عن استمرار المنحنى التنازلي لأداء المؤشرات الرئيسية، في ظل استمرار تراجع مجموعة من القطاعات، وهو ما يضع السوق المالي الوطني في منحدر مستمر منذ سنوات، يعكسه التراجع الذي سجلته البورصة سنة 2015 والذي استقر في حدود ناقص7.22 في المائة.
وأشارت يومية الاتحاد الاشتراكي في عدد يوم غد الأربعاء، ان التقرير أفاد إن بورصة الدارالبيضاء خسرت في ظرف سنة واحدة أزيد من 63 مليار درهم بعدما تراجعت رسملتها من 514.1 مليار درهم في يناير 2016.