أفادت مصادر إعلامية فرنسية، أن عميدا للشرطة القضائية الجهوية لمدينة ليموج غربي فرنسا، وهو أحد المسؤولين عن التحقيق في الجريمة التي أودت بحياة صحفيي مجلة “شارلي إبدو”، قد وضع حدا لحياته بطلقة من مسدسه الوظيفي، قبل أن يسلم تقريره حول الجريمة المرتكبة ضد صحفيي “شارلي إبدو”.
أضافت هذه المصادر، أن عميد الشرطة المنتحر اسمه “ارليك فريدو” في الأربعين من عمره، وهو يشغل منصب المدير الجهوي للشرطة القضائية بمدينة ليموج الفرنسية.