سياسة

تشييع جنازة عبد الله باها في موكب مهيب بحضور مولاي رشيد

شيعت جنازة عبدالله بها، وزير الدولة، والقيادي في حزب العدالة والتنمية وحركة الإصلاح والتوحيد، ظهر اليوم بمقبرة الشهداء في الرباط،في جو مهيب، يتقدمه الأمير مولاي رشيد وعبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، ومحمد ياسين المنصوري، المدير العام لمديرية الدراسات والمستندات.

وانطلق الموكب من منزل رئيس الحكومة على الساعة الحادية عشرة والنصف، نحو مقبرة الشهداء بالرباط، وبعد صلاة الجنازة نقل الراحل إلى مثواه الأخير، ووري الثرى بجانب الراحل الدكتور عبدالكريم الخطيب، بحضور أعضاء الحكومة وشخصيات سامية، ضمنهم إدريس جطو الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات.

وحج المئات من المنتمين إلى حزب العدالة والتنمية من مختلف الجهات إلى منزل رئيس الحكومة الكائن بحي الليمون، كما شوهدت نساء يجهشن بالبكاء مع انطلاق موكب الجنازة نحو مقبرة الشهداء.

وودع الراحل قبل وضعه في سيارة الإسعاف بقراءة القرآن الكريم، وبالتكبير من قبل رفاقه في الحزب. وما ميز انطلاق جنازة الراحل بها، تأسيس لجنة شبابية أسندت إليها من قبل قيادة الحزب مهمة تنظيم وتأطير الوافدين لحضور الجنازة وتقديم العزاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى