إضطرت الشركات المتعاقدة مع المجلس الجماعي والمواطنين، مكرهين إلى رفع شكايات بعدما انقطع حبل الود وأصبح الجفاء هو السمة الطاغية على علاقتهم ببلدية الجديدة.
وحسب ما اوردته يومية ” الأخبار ” عدد اليوم الثلاثاء، أن الشركات التي كانت تقوم بإنجاز عدد من المشاريع التنموية بالمدينة، توقفت عن العمل لأسباب استغرب لها ممثلوها.