تمكنت امرأة من النصب على عدد من النسوة بالبيضاء واستحوذت على مبلغ 200 مليون سنتيم، بعدما أغرتهن بأرباح طائلة إن ساهمن معها في رأس مال شركة تركية مقرها بالمحمدية، تسوّق منتجات صيدلية من أجل نيل أرباح تصل إلى ألف درهم شهريا مقابل مساهمة بخمسة آلاف درهم.
وحسب ما اوردته جريدة ‘ الأحداث المغربية “، فقذ تتضاعف الأرباح كلما كان الرأسمال أكبر، قبل أن تختفي عن الأنظار ولم تعد تتواصل مع الضحايا إلا عبر الهاتف وتطبيق “الواتساب”، وتطلب منهن الانتظار والصبر؛ لأن الشركة التركية أقفلت حسابها البنكي.