سياسة

صاحب تدوينة ” قطع الرؤوس” : ماكان ينبغي لي نشرها و أجدد اعتذاري عن نشرها

كتب عضو شبيبة “البيجيدي”،الصنهاجي على صفحته الإجتماعية، “حزب العدالة والتنمية لم يكن يوما داعيا للإرهاب والتشدد الديني والمدرسة التي تربينا فيها غرست فينا جذور الإعتدال والوسطية والرحمة والتعاون مع الغير على الخير .. فلا مجال لمن يريد الاصطياد في الماء العكر لتلطيخ سمعة حزب شعبي ينهل من قيم مجتمعية راسخة للمغاربة وممتدة قرونا من الزمن “.

صاحب تدوينة “قطع الرؤوس” الذي خضع لتحقيق من طرف “مكتب التحقيقات القضائية” في وقت سابق، “التدوينة التي كنت قد نشرت خطأ قبل عامين، ثم سحبتها دقائق ووضحت مضمونها الهزلي والساخر المقتبس من لغة ساخرة متداولة في العالم الافتراضي، ومع الاعتذار عن نشرها وأجدد اعتذاري عن نشرها”.

ومضى الصنهاجي قائلا:”ماكان ينبغي لي نشرها بالنظر لما قد تؤول إليه من غير قصدها، لم تكن تتضمن في منطوقها لا هجوما على خصوم الحزب ولا هم يحزنون، بل تسخر من مظاهر افتراضية تسود العالم الافتراضي..”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى