تسود حالة الإحتقان بمحكمة الإستئناف بالبيضاء بين قضاة الرئيس الأول، بسبب ما أسمته مصادر ليومية “الصباح” السياسة التحكمية للمسؤول القضائي الأول بالمحكمة ذاتها.
وأشارت الجريدة نسبة إلى مصادرها إلى أن سياسة الرئيس الأول في تسيير المحكمة أعطت نتائج عكسية وجعلتها تحتل الصدارة في تراكم الملفات وسوء التسيير، وطالبت المصادر من المفتشية العامة لوزارة العدل والحريات إجراء تفتيش للوقوف على الإختلالات.