تحولت عمارة شاهقة بشارع المقاومة بالدار البيضاء، محادية لدار المحامي،الى وكر كبير وشاسع لتعاطي الدعارة علانية،وقد حولها صاحبها الى بورديل مدعيا علو كعبه وأنه ينعم بحماية.
وأصبحت العمارة الشاهقة تدر على صاحبها أموالا باهضة يوميا بفعل الدعارة الراقية المختلفة حسب رغبات الزبناء والذين اغلبهم ينحدرون من دول الشرق.
وقالت مصادر عليمة ان الزبناء يجدون ضالتهم بالذكر بداية من الشذوذ الى البيدوفيليا،الى دعارة القاصرات،تم الاربعينيات دعارة الكبيرات في العمر،ويعرض صاحب العمارة كاطالوغا،متنوعا يتضمن صور البضاعة التي يعرضها على الزبناء.
ويطالب السكان المتواجدين بشارع المقاومة بالدار البيضاء،من المصالح الأمنية مداهمة هذا الوكر للاطلاع على ما يتم القيام به نهارا جهارا من تعاطي المخدرات بشتى أنواعها،والفساد والشذوذ الجنسي،ومختلف طقوس الممارسات الجنسية حسب الرغبات ولكل عرض ثمنه .