سياسة

مصائب بنشماش لا تأتي فرادى

فضيحة فلذة كبده
بعد فضيحة بنته المدللة والتي هاجمت ظلماً وعدواناً مواطناً بلجيكياً من أصول مغربية واستنجدت بنفوذ وسلطة أبيها الذي لم يثوانى في الاتصال بالسلطات القضائية والأمنية والتي بدورها لم تثوانى في الاستجابة لطلب رئيس مجلس المستشارين ولو بدون موجب حق. حيث تحركت الفرقة الولائية الجنائية بااادار البيضاء وعلى رأسها رئيس الفرقة شخصيا مرفوقاً بستةعشرة فرداً مستعملين تطبيق GPS من أجل الوصول إلى من أضحى مبحوثاً عنه. وتم اعتقاله بمدخل الفندق الذي كان يقيم فيه و هو فندق ذات الخمس نجوم ” هنا يظهر مستوى الشخص ” وتم اعتقاله ووضعه تحت تدابير الحراسة النظرية وتقديمه في الْيَوْمَ الموالي أمام النيابة العامة بالدار البيضاء التي صححت الوضع وأفرجت عنه. في هذا الموضوع كتبت جريدة الصباح عنواناً جميلا “ألو بابا دخل لي للحبس هذا الحمار”.

فيلا villa بن شماش

أثارت في الآونة الاخيرة معلومة مفادها شراء بنشماش لفيلا بالرباط بثمن باهظ أضحت حديث الاعلام و رواد المقاهي من كل الفئات واختلفت الروايات حول ثمن الفيلا ببن قائل مليار ونصف ومليارين بل ذهب كل واحد إلى وضع جدول حسابي لمداخيل بنشماش كبرلمانيي ورئيس مجلس المستشارين مرورا بالفترة الأطول من عمره كمدرس وبكل العمليات الحسابة الممكنة أجمع كل الفضوليين على عدم قدرته الوصول بمدخراته إلى ربع ثمن الفيلا وجاءت فاطمة المنصوري رئيسة المجلس الوطني للبام واستدعته للمثول أمام لجنة الاخلاقيات من أجل استفساره في الموضوع لكن أبى واستكبر ومباشرة بعد ذلك أصبح بنشماش يروج في ومن خلال محيطه أن الفيلا هي هبة من جلالة الملك .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى