مجتمع

قضية المنازل الآيلة السقوط بعمالة بن امسيك تحت المجهر

طفت إلى السطح منذ مدة غير قصيرة ،بعمالة مقاطعات بن امسيك بالدارالبيضاء، قضية المنازل الآيلة السقوط التي تحولت إلى منجم ذهب العديد من الأشخاص،حيث كون هؤلاء الأشخاص مايشبه اللوبي أو المافيا التي فرضت قانونها الخاص وأصبحت مداخيلها من عملية بيع وشراء هذه المنزل تقدر بعشرات إن لم نقل بمآت الملايين،حيث يعمد هؤلاء الأشخاص إلى شراء منازل آيلة للسقوط ومكتراة من طرف عدد كبير من العائلات ،بأثمنةبخسة ،ثم يستصدرون قرارات الهدم،وبناء عليها يحصلون على أحكام بإفراغ المكترين،وهدم وإعادة بناء هذه المنازل بأثمنة بجهة.
هذا الملف الذي تفجر من طرف ،عض نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي ،يشير بأصابع الإتهام لبعض رجال السلطة ومنتخبين بتسهيل مأمورية هذا اللوبي أو المافيا أو التواطؤ معه،مما يستوجب فتح تحقيق لمعرفة ملابسات هذا الملف الذي تفوح منه رائحة غير طيبة.
ولنا عودة للموضوع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى