سياسة

جلالة الملك يبحث عن وجوه جديدة يعزز بها محيطه المقرب

لا حديث في الصالونات السياسية بالرباط هذه الأيام سوى عن حالة الترقب التي تسود بشأن حركة تعيينات جديدة، يرتقب أن يشهدها المربع الملكي، من خلال دخول وجوه جديدة إلى دائرة القرار الاستراتيجي بجانب الملك، عبر تعيين مستشارين ملكيين جدد ومكلفين بمهام داخل الديوان الملكي.

المربع الملكي، فقد، منذ حركة التعيينات الواسعة التي شهدها في العام 2011، وجوها بارزة مثل المستشارة الملكية الراحلة زليخة نصري، التي تحمل الملف الاجتماعي داخل القصر، ووزير الداخلية وسفير المملكة بالعاصمة الفرنسية باريس سابقا، الراحل مصطفى الساهل، مع استمرار الإبعاد الغامض لأسماء مثل رشدي الشرايبي والمستشار الملكي محمد معتصم، حسب ما أوردته صحيفة “أخبار اليوم” في عدد الاثنين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى