سكوب
ما الفائدة من مجلة “على مسار الطرامواي” إذا كانت أخبارها وموادها “بيريمي”

العدد 11 من مجلة “على مسار الطرامواي” التي يشرف عليها يوسف اضريس، المدير العام للبيضاء للنقل، اضاف الخل على الخمير وأظهر لا جدوى هذه التجربة التواصلية التي يستهلك فيها الورق والأموال مجانا دون فائدة.
العدد الاخير الموزع حديثا على محطات الوقوف والانطلاق جاء مخيبا للآمال، بسبب المواد والأخبار التي أكل عليها الزمن وشرب ولم تعد صالحة للقراءة، بل تتثير القرف حين تجري المجلة حوارا مع رئيسة جمعية حول مبادرة القراءة التي مرت في دجنبر الماضي ومازالت تتحدث عنها كأنها ستنظم غدا، كما ان جميع المواعيد تغطي فترة سابقة ونحن في شهر مارس وليس فبراير.
واش حنا راجعين الللور اسي اصريس؟
قليل من الجدية في التعامل مع اداة للتواصل موجهة لزبناء من نوع خاص لا يمكن الضحك عليهم بمجلة رديئة شكلا ومضمونا واخبارا.