لقي مستشار جماعي من حزب التجمع الوطني للأحرار بفاس مصرعه على يد خليل زوجته وزميله بالحزب، بعد أن وجد الضحية الجاني في فراش الزوجية مع زوجته.
وحسب ما اوردته تقارير إعلامية محلية، ، أن المستشار الجماعي قال زوجته بأنه ينوي السفر إلى مدينة الدار البيضاء، وأن غيابه سيستمر لبضعة أيام، لكن الزوج عاد لبيته ليجد زميله في الحزب، بائع السمك في الحي نفسه، مع زوجته في فراش الزوجية، فهاجم الضحية الجاني ليرد عليه بائع السمك بضربات قاتلة في الرأس.
وقد نقل الضحية إلى مستعجلات المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس على وجه السرعة، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة بالمستشفى.