
تتواصل حملات التبرع بالدم في المغرب بهدف تعويض النقص الحاصل في المخزون.
ويعرف المخزون الاستراتيجي للدم نقصا كبيرا هذه الايام، وذلك بسبب ضعف الاقبال على التبرع بهذه المادة من قبل المواطنين. خلال هذه الأيام.
واكد مصدر أن هناك دائما الحاجة إلى المزيد من الدم،
ويرجع النقص في التبرع بالدم، حسب بعض المصادر إلى مخاوف البيضاويين من العدوى بوباء كورونا، وكذا لتزامن ذلك مع فترة الصيف.
وقد أدى النقص في عمليات التبرع بالدم إلى القيام بعدد من الحملات من قبل بعض الجمعيات بهدف سد النقص الكبير المسجل في المخزون الاستراتيجي لهذه المادة.
وينصح الكثير من الاطباء بضرورة تكثيف عمليات التبرع بالدم بهدف مساعدة المحتاجين له من المرضى، الذين هم في حاجة ماسة إلى أي قطرة من الدم من طرف أي متبرع بهذه المادة.