عرفت عدد من مراكز الاقتراع بسيدي مومن، خصوصا القريبة من كريان الرحامنة مجموعة من الخروقات والتي أثرت سلبا على السير العادي للانتخابات الجماعية والجهوية لهدا اليوم 4 شتنبر.

حيث عمدت بعض الأحزاب والتي تتنافس بقوة إلى استعمال سيارات لنقل المواطنين، والذين يستلمون مبلغ مالي مقابل تسليمهم نسخ من البطائق الوطنية، كما لوحظ عدد من الشناقة يرابضون أمام مراكز الاقتراع ويوجهون المواطنين إلى التصويت على الطرف التابع لهم خصوصا أمام ثانوية المنصور الذهبي التأهيلية ومدرسة النصر ومدرسة بلحسنا لوزاني.

هدا الامر أغضب بعض الاحزاب السياسية التي حضر بعض منتخبيها الى عين المكان محتجين على هده الخروقات بل وصل الامر الى المشاداة الكلامية.

زر الذهاب إلى الأعلى