لا حديث اليوم وسط ساكنة سيدي بليوط إلا عن الحالة المزرية التي تعيشها شوارع وأزقة هذه المقاطعة، حيث تنتشر الأزبال من كل جانب وبشكل ملفت للانتباه، وعلى الرغم مما قدمته شركة سيطا خلال الدورة الأخيرة من وعود و تقارير للمقاطعة فإن دار لقمان لازالت على حالها.
إلى ذالك قالت مصادر كازاوي، أن عدد من الجمعيات تتحرك في إتجاه مراسلة المسؤولين عن الشأن المحلي لتنظيف أهم منطقة بالدار البيضاء.