لم يتجاوز 200 محتج عدد المشاركين في المسيرة التي نظمتها كل من الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والفدرالية الديمقراطية للشغل والمنظمة الديمقراطية للشغل.
المنظمون لهذه المسييرة التي أطلقوا عليها مسيرة الغضب، راهنو على حضور عدد كبير من المحتجين لتوجيه رسائل سياسية لحكومة بنكيران، فهل إكتفى المنظمون بالنوع في مقابل العدد؟.