في التسعينات و بداية الألفية الجديدة بدات مكانة الدار البيضاء تتراجع و تحولت الوجهة إلى العديد من المدن الأخرىكأكدير و مراكش،حيث تم تنظيم دورتين لكأس العالم للاندية دون ان يكون للبيضاء أي نصيب من المباريات التي أجريت بهذه المناسبة، كما تم إسقاط المدينة من المدن التي كانت من المفترض ان تستقبل مباريات كأس أمم إفريقيا2015 قبل أن يتقدم المغرب بتاجيلها.
و حسب جريدة المساء عدد يوم غد الجمعة 27 فبراير 2015، أن الصورة التي أصبح يعرفها المجال الرياضي و التقافي في العاصمة الإقتصادية ، دفعت العديد من الأصوات أنت ترتفع مطالبة بتنفيذ ما تم الوعد به، فقب سنوات تم الحديث عن المركب الكبير لدار البيضاء إلا انه لحد الساعة لم يظهر هذا المشروع للوجود.