مجتمع

المستشفى الإقليمي بالجديدة تحت المجهر

يتداول الرأي العام بالجديدة وعبر مختلف المنابر الإعلامية ومنصات التواصل الإجتماعي ، الوضعية المزرية التي آل إليها المستشفى الإقليمي محمد الخامس ،بالرغم من حداثة إنشائه والميزانية الضخمة التي صرفت عليه.
فإضافة إلى النقص الحاد في الموارد البشرية وغياب بعض التخصصات وسوء التسيير والتدبير، عدد مصادر متطابقة مشاكل هذا المستشفى في نقط منها :
* الطبيبة الأخصائية الوحيدة لأمراض وجراحة القلب والشرايين في عطلة .
* داء السكري والغدد (3 أطباء منهم إثنان حاصلان على شهادة الكفاءة وطبيبة أخصائية) كلهم في عطلة .
* غياب الطبيب الأخصائي في الأمراض العصبية .
* مستشفى النهار مغلق ومعاناة المرضى المحتاجين للدم على سبيل المثال لا الحصر .
* غياب طبيب التشريح خلال أيام السبت والأحد والعطل بحيث تجدر الإشارة إلى أن المدير السابق كان يقوم بهذه المهمة خلال الأيام السالفة التذكير مما كان يسهل عملية تسلم الأسر المكلومة لجثامين ذويها من الموتى الذين يكون تشريحها ضروريا .
* الطبيبان الأخصائيان في جراحة الأطفال في عطلة . 
* قسم الأمراض العقلية بطبيب أخصائي واحد لا يمكنه تأمين المداومة بعد الساعة الرابعة بعد زوال كل يوم وكذا العطل والأعياد .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى