كتبت مهاجرة مغربية في تغريدة لها على الفياسبوك “يسود توجس . حذر وعدم اطمئنان ،يسود الشارع الاروبي من الوجوه المسلمة”
ونحن في وضعية ضعف ، هاجرنا الى بلدانهم لتحسين وضعنا ، فاصبحوا ينأون بأنفسهم من التقرب الينا وكأننا مرضى طاعون مدمر”
حالة هذه المهاجرة تبرز حالة الخوف و عدم الاطمئنان التي تسود أوساط الجالية المغربية بأوربا، بسب الأحداث الإجرامية التي شهدتها باريس، والتي راح ضحيتها أبرياء .
نشير هنا إلى آن الأمن الفرنسي لازال يحاصر المبنى الذي يتحصن به المجرمون ومعهم رهائن.