بشرى لرجال ونساء التعليم….هذه هدية وزيركم بمناسبة فاتح ماي

قلصت وزارة التربية الوطنية سنوات الاستقرار في المنصب من أجل المشاركة في الحركات الانتقالية من سنتين الى سنة دراسية واحدة بالنسبة لجميع الموظفين خريجي مراكز التكوين التابعة للوزارة الذين تم تعيينهم بعد تخرجهم من هذه المراكز بنيابة غير النيابة التي كانوا يعملون بها قبل الولوج إلى مراكز التكوين.

جاء هذا الخبر السار بالنسبة إلى مئات الأساتذة والأستاذات في إطار التعديلات الجديدة على الحركة الانتقالية بالوزارة التي تم الاتفاق في شأنها مع الشركاء الاجتماعيين بعد عقد سلسلة من الاجتماعات مع النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية.

ومن بين هذه التعديلات توحيد نقط الامتياز في عشر نقط لبعض الحالات الاجتماعية، ومنح نقط الامتياز كذلك لبعض الحالات الأخرى، فضلا عن تقليص سنوات الاستقرار في المنصب من أجل المشاركة في الحركة الانتقالية، وإعادة النظر في طريقة إجراء الحركة الانتقالية الخاصة بالأطر المشتركة و الإدارية.