توفي الشاب الذي أضرم النار في جسده الأسبوع الماضي بحي مولاي رشيد ليلة أمس الثلاثاء، متاثرا بجروحه في قسم الحروق بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالبيضاء.
وكان الشاب الهالك البالغ قيد حياته 26 سنة، يحب زوجته الحامل في شهرها السابع بجنون لكنها رفعت دعوى طلاق للانفصال عنه، وهو الأمر الذي جعله يدخل في أزمة نفسية حادة.