قال مصدر قيادي رفيع في حزب “العدالة والتنمية”،إن بعض الأحاديث، التي بدأت تتردد حول المرشحين للاستوزار باسم حزب “العدالة والتنمية”، بعد انتخابات 7 أكتوبر، سابقة لأوانها ولا أساس لها.
المصدر نفسه أوضح لجريدة ‘ أخبار اليوم’، أن ”المسطرة التي يتم إتباعها في اختيار الوزراء واضحة، وقد عرفتموها في 2011، لكن في هذا حديث سابق لأوانه لأن الأمر مرتبط بالموقع الذي سنكون فيه، أي الحكومة أو المعارضة”.
المصدر شدد على أن الحديث عن وزراء باسم الحزب لن يكون إلا في حالة واحدة، وهي احتلالنا المرتبة الأولى وتولي رئاسة الحكومة، أما غير ذلك فلا مجال للحديث عن وزراء من الحزب، بل سيكون موقعنا الوحيد هو المعارضة”.