تعيش الجماعة القروية سيدي رحال بإقليم سطات هذه الأيام على إيقاع الصراعات السياسية، وتبادل الاتهامات بين الرئيس وعدد من المستشارين الجماعيين المحسوبين على الأغلبية التي أصبحت تتشكل من 12 عضوا من أصل 17، وهي الصراعات التي أثرت على السير العادي للجماعة.
وحسب ما جاء في يومية ” الأخبار ” عدد نهاية الأسبوع، أن عناصر الدرك استمعت بداية الأسبوع إلى 5 أعضاء من الأغلبية بخصوص الشكاية التي سبق أن تقدموا بها في مواجهة الرئيس وكاتب المجلس يتهمونهما بتزوير محضر الدورة الاستثنائية للمجلس.