مجتمع
“مالي” تتهم الشرطة بالعنف والتزوير إثر اعتقال لشكر .

خرجت “الحركة البديلة من أجل الحريات الفردية”، المعروفة اختصارا بحركة (مالي) عن صمتها في قضية اعتقال زعيمتها، ابتسام لشكر صباح أمس الجمعة.
وقالت الحركة، على صفحتها الرسمية بالفيسبوك ، إن لشكر « تعرضت للاعتداء في المدينة العتيقة بالرباط ، واحتجزت ظلما في مركز الشرطة بينما كانت تريد تقديم شكوى ضد مهاجميها « بالسكاكين » ».
وتابعت الحركة أنه تم « تغيير استجوابات والوضع المهين في مخفر الحراسة النظرية ».
وأضافت الحركة أنه « إذا كانت بيتي ضحية العنف أو انتهاكات حقوق الإنسان أو الإذلال أثناء احتجازها ، فستكون الدولة المغربية مسؤولة مسؤولية كاملة من قبل « مالي » ، وستتم متابعة هذا العنف قانوني ».
وجرى اعتقال زعيمة الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية بعد اتهامها « بالسكر العلني البين وإحداث الفوضى وإزعاج راحة المواطنين