تعرض شاب يوم أمس الأحد 12 سبتمر بأحد أحياء الدار البيضاء ، إلى إعتداء شنيع من طرف مجهولين سبب له فقدانا في الذاكرة، حيث تركوه مدرجا بدمائه في مسرح الواقعة، قبل أن يتدخل أحد المارة للإتصال بسيارة الإسعاف، ويتم نقله على وجه السرعة إلى المركز الإستشفائي ابن رشد لتلقي الإسعافات اللازمة.
كما قام شخص آخر بتصويره ونشر صوره على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي لكي تتعرف عليه أسرته أو أحد من أقاربه.
وقد لوحظ مؤخرا تعالي صيحات المواطنين بسبب ارتفاع حالات السرقة، خاصة بالقرب من الأحياء الشعبية التي يقطنها بعض المشرملين ومحترفي السرقة.
المقال الأسبق