رياضة

أرضية ملعب نواذيبو عائق كبير أمام مهم ” الريمونتادا الرجاوية “

تعتبر نجيلة الملعب البلدي بمدينة نواذيبو، الثالثة من العشب الصناعي، في تاريخ الملاعب الموريتانية، بعد الملعب الأولمبي، وملعب شيخا ولد بيديا.

وتمت إضافة النجيلة للملعب، في عام 2011، بعد عدة انسحابات لفريق نواذيبو، من البطولات القارية، بدعوى أنه لايمتلك ملعبا، قادرا على استضافة المباريات الدولية، كما أنه لا يرغب في لعب مبارياته بنواكشوط، بعيدا عن أنصاره.

ولم يسبق لهذه النجيلة الصناعية، أن احتضنت مباريات دولية كبيرة، قبل الشهر الماضي، عندما وجدت الضوء الأخضر من الكاف، قبل مواجهة نواذيبو مع أفريكا سبورت الإيفواري (1-0).
ويسابق القائمون على الملعب البلدي بمدينة نواذيبو، الزمن، من أجل تجهيزه قبل مباراة الرجاء البيضاوي، مساء السبت القادم، لحساب إياب دور الـ32، من بطولة الكونفيدرالية الإفريقية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى