وطنية

“جوجل”: المغرب لم يقدم أي طلب للحصول على بيانات المستخدمين

، في الوقت الذي قدمت فيه الولايات المتحدة للشركة، أكثر من نصف الطلبات، من خلال أزيد من 16 ألف طلبا.
وأبرزت “جوجل”، أن طلبات الحصول على بيانات المستخدمين وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ نشر التقارير لأول مرة في سنة 2010، “وهو ما يعني أن هناك اتجاها من الدول لمراقبة مستخدميها، بشكل أكبر وأكثر اقتحاما للخصوصية ضمن العديد من المسميات”.
ووفقا لتقرير “جوجل”، هناك ما يصل إلى 48 ألف و648 طلبا من الحكومات عبر العالم من أجل إزالة مواقع وعناوين مختلفة خلال النصف الأول من السنة الجارية، وذلك مقارنة مع 45 ألف و549 طلبا خلال النصف الثاني من سنة 2016، و44 ألف 943 خلال النصف الأول من نفس السنة، ونحو 40 ألف طلب خلال 2015، و30 ألف طلب خلال سنة 2014، ما يعني زيادة الطلب على بيانات المستخدمين كل سنة.
وأضاف التقرير، أن محرك البحث “جوجل” استجاب لحوالي 65 بالمائة من هذه الطلبات، مما يعني أن 54 ألف حساب تأثر بذلك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى