مجتمع
عروس مولاي رشيد تقول للقايد العيادي حاكم ابن جرير ومنطقة الرحامنة “عم ماما”

تقرب أم كلثوم بوفارس التي عقد قرانها الامير مولاي رشيط الى الاعلامية وبرلمانية البام عن منطقة بن جرير فتيحة العيادي.
القرابة الدموية التي تجمع عروس الأمير مولاي رشيد بالبرلمانية فتيحة العيادي، حسب مصدر مطلع، هي من جهة والدة أم كلثوم تحديدا.
فجد البرلمانية يكون عم أم العروس والذي ليس إلا القايد العيادي، الذي يتحدر من أسرة مخزنية تقلد أفرادها مناصب سامية في الدولة بمنطقة الرحامنة ومراكش.
المصادر أكدت، أيضا، أن عائلة والدة العروس تربطها علاقة قرابة وعلاقات مصاهرة مع آل العيادي، وهو اسم الشهرة لهذا الرجل الذي كان رقم واحد بمنطقة الرحامنة.
المصادر ذاتها كشفت أن الاسم العائلي الحقيقي لأهم أفراد عائلة العروس من جهة أمها هو الهاشمي بنزاوية، فيما كان يحمل القايد العايدي اسم ميلود بن الهاشمي بن مبارك بن محمد بنزاوية.
كل هذه المعطيات تؤكد، حسب المصادر، أن العروس هي ابنة دار المخزن بامتياز، مضيفة: «عائلة العروس لها جذور تاريخية بالمدينة الحمراء فقد كان عدد كبير من أفرادها رجال سلطة بمراكش كالشيخ أحمد بن محمد الكراوي والقائد عبد الحميد الرحماني وهما ابنا عم القايد العيادي».
تفاصيل أكثر في الموضوع تقرؤونها في “الأخبار” لعدد نهاية الأسبوع.