تم العثورعلى جثة طفل بمنطقة النويحات باليوسفية، مرمية أمام باب منزل أسرته ليلة ذكرى المولد النبوي، بعد إختفاءه لمدة 15 يوم ، في حادث إهتزت له كل ساكنة المنطقة.
وحسب يومية ” الصباح ” عدد يوم غد الثلاثاء، فقد صرح عم الضحية إن الطفل اختفى قبل خمسة عشر يوما؛ وفي ليلة ذكرى المولد النبوي رمى مختطفوه جثته في حفرة قريبة من منزل أسرته، ليشعر والده عناصر الدرك الملكي التي حضرت إلى المكان لمباشرة تحرياتها، وتبين لها أن جثة الطفل تحمل آثار تعذيب جسدي، كما أنه قتل في اليوم نفسه الذي ألقيت فيه جثته أمام منزل أسرته.