قال محمد بودريقة، الرئيس السابق للرجاء،إن “كلام فيسبوك” ليس هو التسيير في الميدان وعلى أرض الواقع، موجها كلامه إلى “بعض المنخرطين” حدد عددهم في ثلاثة أشخاص ونعتهم بـ”الحياحة”، قائلا: “من بين هؤلاء من لا يريد مصلحة الرجاء وهو الذي سبق أن أخذ 25 درهما للفريق”.
وأضاف بودريقة في تصريح ليومية ‘ الصباح ، أن : “العجز الحقيقي هو 1.9 مليار سنتيم، وقد قمت بنشر التقرير المالي في الموقع الرسمي للنادي من أجل تأكيد الشفافية والنزاهة، ويتضمن أرقاما عن التزامات الرجاء في السنوات المقبلة، خصوصا المتعلقة بالعقود مع اللاعبين، ولست مسؤولا عن جهل بعض الناس لقراءة هذا النوع من التقارير”.