أفادت صحيفة “الفيكارو” الفرنسية في عددها اليوم الثلاثاء، أن الجهات المسؤولة عل ملف الجنسية صادق اليوم على نزع الجنسية عن كل متهم بالإرهاب، وأول ضحايا هذا الإجراء المغربي أحمد السحنوني المولود بمدبنة الدار البيضاء سنة 1970.
واضافت الصحيفة أن فرنسا لا يمكن أن تتحمل لمفردها تبعات ما وصفتهم بالإرهابيون ، هذا الإجراء منشأنه ان يخلق توترا جديدا بفرنسا.