تباينتْ طريقة تواصل المنتخبين بإختلاف ألوانهم السياسية مع الناخبين، منهم من اختار أكل ‘ الهندية’، ومنهم من وجد في خبز ‘ الملوي ‘ ضالته، أما الصورة التي اخترناها لكم فهي للقيادية في حزب الإستقلال ياسمينة بادو وهي تتواصل بطريقة غريبة مع أحد المواطنين في حملتها الانتخابية.
هذه الصورة تداولها نشطاء الموقع الإجتماعي الفايسبوك، واختلف رواد الموقع في قراءة هذه الصورة بين من وصفها بكونها تواصل عادي كونها في حملة إنتخابية والبعض الأخر وصفها بانها طريقة مصطنعة لإستمالة الناخبين.
وكيف ماكان التقدير مختلف، فالأكيد أن الصورة تلعب دورا كبير في هذه الحملة الإنتخابية لهذا راينا البعض من المترشحين إصطحب معه حراس شخصين لتوجيه رسائل قوة الشخص و مكانته.