في الذكرى العشرين لـ DOCKER..الرئيس يشيد بالموزعين ويعد بمزيد من القرب والابتكار
مناسبة أيضا لتقديم منتوجات جديدة ومبتكرة، خاصة بالاسواق المغربية،

في أجواء احتفالية مميزة، احتفلت علامة DOCKER في مجال الدراجات النارية يوم الجمعة الماضي، بمدينة الدار البيضاء، بمرور عشرين سنة على انطلاقتها في السوق المغربي، مناسبة استحضر فيها السيد عبد اللطيف الفيلالي المدير العام لشركة “سوكوماديس” المالكة للعلامة التجارية “دوكير” المسار الحافل للعلامة، موجها رسالة تقدير وامتنان لشبكة الموزعين الذين وصفهم بـ”القلب النابض لنجاح DOCKER .
وفي كلمته أمام الشركاء والموزعين، أعرب الرئيس عن “سعادته العميقة وفخره الكبير” بالمسار الذي قطعته العلامة منذ بداياتها كمنافس طموح إلى أن أصبحت “رائدة بلا منازع في سوق الدراجات النارية بالمغرب”، مشيرًا إلى أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا “رؤية واضحة، وقدرة على التكيف، وقبل كل شيء، التزام شركائنا في الميدان”.
وأكد الرئيس أن DOCKER ظلت منذ تأسيسها وفية لوعدها الأول: تقديم منتجات تجمع بين الجودة والمتانة والموثوقية، وهي قيم قال إنها شكلت هوية العلامة وكسبت بها ثقة آلاف الزبناء عبر ربوع المملكة.
وشدد الرئيس في كلمته، على أن الريادة لا تقاس فقط بحصة السوق، بل أيضًا بالقدرة على الوفاء بالوعود والاستمرار في الابتكار دون التفريط في الجوهر. وأضاف: “بفضل مهنيتكم وقربكم من الزبناء، أصبحت علامتنا مرادفًا للثقة والأداء والولوجية”.
وفي ظل التحولات التي يعرفها السوق، أكد رئيس DOCKER على التزام الشركة بمواصلة الاستثمار والابتكار، مؤكداً أن “الأساسيات ستبقى ثابتة”، وأن “المستقبل سيكون أكثر قربًا من الشركاء والمستخدمين، وأكثر وفاءً لقيم DOCKER”.
وختم الرئيس كلمته بتوجيه رسالة شكر صادقة إلى كل الموزعين، معتبراً إياهم “ركنًا أساسياً في قصة النجاح الجماعي”، ومؤكدًا أن “الأفضل لم يأت بعد”.
هذا، وشكل الاحتفال بالذكرى العشرين لتأسيس هذه الشركة، مناسبة أيضا لتقديم منتوجات جديدة ومبتكرة، خاصة بالاسواق المغربية، في ظل تطورمتسارع يشهده مجال الدراجات النارية والكهربائية بالعالم، وارتفاع سقف تطلعات الزبون المغربي..