الحملة ضد “جابها الله” ما زالت مستمرة. الحملة التي تستهدف فضح المسؤولين الجماعيين والجهويين الذين يتمتعون “بالحديد الواعر” على ظهر الدولة، حيث يواصل الفايسبوكيون بالنشر على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” صور جديدة لسيارات فاخرة اقتناها مسؤولين جماعيين من أموال دافعي الضرائب.
هذه الصور التي أشعلت نقاشا عميقا لدى المغاربة، رافقها تداول أخبار عن تجاه نحو تخصيص سيارات موحدة لرؤساء الجماعات.
هذه الأخبار، رغم عدم تأكيد صحتها بعدها، إلا أنه كان لها أثر إيجابي على سكان شعب “فايسبوك”، الذين استنكروا بشدة تبذير المال العام في في التباهي باقتناء الحديد الغالي.