مجتمع
التسابق مع طرامواي البيضاء يرفع من نسبة حوادث السير

منذ دخول الخط الأول لطرامواي الدارالبيضاء الخدمة والتحذيرات حول عدم التسابق مع هذه الوسيلة من قبل سائقي السيارات والدرجات متكررة، لكن هناك من بصر على وضع اصبعه في أذنه غير مكثر بهذه التحذيرات، معرضا نفسه والاخريين إلى الخطر.
العديد من المصادر تؤكد أن سكة طرامواي لايمكن باي حال استعمالها من قبل باقي السائقين وان لطرامواي حق الاسبقية تفاديا لوقوع حوادث السير التي تمكن أن تؤدي إلى فواجع.
ورغم السرعة المنخفظة التي يسير بها الطرامواي في الدارالبيضاء بخطيه الأول والثاني، فإن يقع في فخ حوادث السير لاسباب مختلفة، وهو الامر الذي يؤثر على سيره العادي في المدينة.