سقطت شعرة معاوية، بين جموع السلفيين المدمجين في حزب “الحركة الديمقراطية الاجتماعية”، لمؤسسه الكوميسير محمود عرشان، وقيادات “العدالة والتنمية” لزعيمه عبد الإله بنكيران، فانزاح الخلاف إلى مستوى تبادل السباب والشتائم، واعدا بمواجهة شاملة.
ويحتمل حسب ما أوردته يومية ‘ الصباح ‘ عدد يوم غد الجمعة، أن يدفع رئيس الحكومة، ثمنها، أصواتا انتخابية في أكتوبر المقبل بفقدان أصوات في القاعدة السلفية التي ساندته في 2011