مجتمع

إبتزاز ببوابات مستشفى ابن وشد

“ميزي عاد دخل” “فينهيا قهوة ديالي” “ممنوع الدخول اصاحبي” كلمات تقال يوميا لكل راغب في الدخول بسيارته لمستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء، سواء لزيارة مريض أو طلبا للإستشفاء، أو لنقل مصاب في حاجة لتخل عاجل، فحراس البوابة الرئيسية حول مهمتهم بهذا المكان لمصدر للدخل، حسب كرم الضيوف وفهمهم لميساج ورسائل الحارس.
موقف تعرض لهم عدد كبير من المواطنين خلال الأيام الماضية، رغم تفهم بعضهم لمعاناة هؤلاء الحراس من الناحية المادية، في ظل تقاضيهم لأجور هزيلة لا تتجاوز أحيانا ألفي درهم فقط، لكن الضرورة تبقى في تشديد المراقبة من طرف سلطات المستشفى ولما لا وضع كامرات لحراسة الحراس، والحد من تجاوزات بعضهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى