ككل مناسبة دينية تعيش المحطة الطرقية اولاد زيان فوضى لا مثيل لها أبطالها أشخاص غرباء و ‘ كورتية ‘، بالإضافة إلى كثرة اللصوص الذين يعترضون سبيل المواطنين.
فصباح اليوم الظاهرة السائدة هي كثرة الصياح في كل الاتجاهات واختطاف المسافرين بطريقة بشعة من طرف بعض من يعتبرن نفسهم كورتية، وأثمنة خيالية إلى غير ذلك من السلوكات المرضية.
وتزامن هذا العيد مع العطلة الصيفية، حيث تعرف محطة اولاد زيان حركة غير مسبوقة في غياب تحرك مسؤولي التجهيز والنقل والمصالح الأمنية.