رياضة

احتضار القاعات الرياضية بالمناطق المحيطية للبيضاء

بعد فترة وجيزة استرجعت فيها بعض قاعات الالعاب الرياضية أنفاسها اضطرت من جديد إلى اغلاق ابوابها في وجه مرتاديها بسبب الإجراءات المتخذة من قبل السلطات المحلية لوضع حد للانتشار المخيف لوباء كورونا .
وتشكل القاعات الرياضية في مدينة الدارالبيضاء متنفسا للعديد من الشباب والأطفال في ظل قلة المساحات لتفجير طاقاتهم الرياضية، إلا انه مع بروز جائحة كورونا أصبح بعض الشباب محرومين من هذه القاعات خوفا من نقل العدوى بين مرتاديها.
وقد استثمر مجموعة من الشباب المقاول في مجال القاعات الرياضية التي يكون بعضها تابع إلى الجامعات الرياضية خاصة في فنون الحرب.
وأصبح مجموعة من أولياء التلاميذ خلال بداية كل موسم دراسي يصرون على تسجيل أبنائهم في هذه القاعات بالموازاة مع التسجيل في المؤسسات التعليمية امتثالا للحكمة التي تقول”العقل السليم في الجسم السليم”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى