قضايا ومحاكم

جديدة في قضية حجز ” المعسل ” بحي بورنازيل

أفادت مصادر مطلعة أن إقحام إسم أحد أعضاء مجلس مقاطعة مولاي رشيد ، في قضية حجز كميات من “المعسل” بحي بورنازيل بعمالة مقاطعات مولاي رشيد بالدار البيضاء  ، لا تعدو أن تكون تصفية حسابات سياسية ، خاصة مع اقتراب موعد الاستحقاقات الانتخابية.
وحسب ذات المصدر فإن المحل الذي تم اقتحامه من طرف عناصر الأمن يستأجره أحد الأشخاص من العضو المذكور منذ أكثر من 20سنة ، وبالتالي لاتربطه به أي علاقة ، وإقحام اسمه من طرف البعض عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،يحركه خصومه السياسيين الذين استغلوا الفرصة للتشهير به والزج باسمه لتصفيه حسابات سياسية ، خاصة وان اسمه لم يرد في محضر الشرطة والشخص المسؤول عن المخزن تم اطلاق سراحه بعد الاستماع اليه ، ومصالح الجمارك لم تتابع المعني بالأمر .
ذات المصادر أكد لجوء العضو الجماعي المذكور للقضاء لمتابعة من يشهر به .
ولناعودة للموضوع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى