أفادت تقارير إعلامية أن الفنان سعد لمجرد من المنتظر أن يرى وجهه النور بعدما غاب لمدة 5 أشهر بعدما تم اتهامه بمحاولة اغتصاب في حق مواطنة فرنسية.
وجاء في التقارير نفسها أن خذه القضية ستأخذ منحى مختلف هذه المرة، بحكم أن قاضي الحريات الفرنسي سيقرر في جلسة, يوم 11 أبريل، إذ سيمنح لمجرد الحرية بشكل نهائي أو السراح المؤقت.
أما بخصوص التحقيق في القضية نفسها والتي سبق أن رفعتها المدعوة لورا بريول، انتهى والجلسة المقبلة ستقرر مصير المغربي سعد. جدير بالذكر أن سعد لمجرد أنهى فترة السجن الاحتياطي والتي حددها القانون الفرنسي، حيث قضى 5 أشهر بسجن فلوري بباريس.