تكتم شديد بمستشفى سيدي عثمان، بسبب توافد حالات مرض الملاريا والمينانجيت، فقد استقبل المستشفى شخصين مصابين بالملاريا، وهو طفل صغير لم يتجاوز ربيعه الثاني مصاب بالمينانجيت، هذه الحالات تطلبت استنفارا للبحث عن أصل إصابة هؤلاء الأشخاص بهذا الوباء.
وقالت مصادر بأن يكون هؤلاء سبق لهم أن اشتغلوا في بعض الدول الإفريقية جنوب الصحراء، وقد تمت إحالتهم على المستشفى الجامعي ابن رشد من أجل الإستشفاء، وعلمنا من مصادر متعددة بأن السلطات المحلية دخلت على الخط.