
بعدما ظن الكثيرون أن الكتابات الحائطية ستخفتي من جدران الدارالبيضاء بعد بروز وسائل التواصل الاجتماعي بمسمياتها المختلفة، هاهي الكتابات
الحائيطية تعود إلى الواجهة من جديد من خلال الانتقادات الموجهة إلى رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم فوزي لقجع.
فقد تم اللجوء إلى الجدران من اجل توجيه رسائل، وهو الاسلوب الذي كان سائدا خلال السنوات الأخيرة من القرن الماضي، لكن مع التطور التكنولوجي وبروز وسائل التواصل الاجتماعي قلت بشكل كبير هذه الظاهرة.
ومن بين الكتابات الحائيطية التي ما تزال راسخة في اذهان البيضاويين، حتى بالنسبة للذين ليس لهم أي علاقة بكرة القدم، تلك الكتابات التي كانت تدعو الرئيس السابق للوداد البيضاوي محمد اكرم بالرحيل، بالإضافة إلى تلك التي كانت تدعو إلى عدم حل الالترات.
الكتابات الحائيطية رسائل يريد من خلالها أصحابها نشر الرسالة الى اكبر عدد من المواطنين من أجل تحقيق أغراضها.