أطلق إعلاميون ومحللون سياسيون وفنانون عريضة إلكترونية من أجل تراجع الحكومة السويدية على قرارها تحت اسم ” عريضة رفض التدخل السويدي في سيادة المغرب”.
وجاء على صفحة الفايسبوك في تقديم للعريضة “تحرك كل مكونات المغرب كدولة _ أمة، أصبح ملحا بشكل كبير بهدف إقناع استوكهولم بالحجج، وثنيها عن تنفيذ قرار الاعتراف بالبوليساريو ،وتقديم مشروع قرار يمنح “الجمهورية” المزعومة صفة دولة ليست عضوا بالجمعية العامة للأمم المتحدة،وفي ذلك درء لبقعة الزيت الدبلوماسية”.
وأوضح محمد بودن منسق العريضة، في تصريح إعلامي، أن الهدف من هذه المبادرة هي رسالة “بلا حدود” في فضاء بلا حدود، الهدف منها تحقيق يقظة مجتمعية، وتعبئة كل الفاعلين والنشطاء في شبكات التواصل الاجتماعي، وباقي وسائط الإعلام البديل، لإحاطة فئة عريضة من المجتمع المغربي
بالتطورات الحاصلة بشأن قضية وحدتنا الترابية،علاوة على بعث رسائل بليغة لسفارة السويد بالمغرب”.